Skip links

مــدن أساسـها الإنسـان، تضمن جـودة الحيـــاة ويُسـتحق العيـش بهـــا.

منهجية عملنا تضمن التشاركية المجتمعية لتطوير وبناء المدن وتعزيز مسؤولية المجتمعات تجاه إرثها وهويتها،  ومنه تحسين نمط الحياة العمرانية وتشجيع المجتمعات من أجل أن يصبحوا أكثر سلماً داخل مدنهم.

تواصل معنا

ما نؤمن به

رؤيتنا

“مدن أساسها الإنسان، تضمن جودة الحياة ويُستحق العيش بها.”

قيمنا

التشاركية، التمكين، الإنجاز المشترك، الإنسانية، الإبتكار.

قضيتنا

نضيف التشاركية والابتكار للمدينة بما يعزز انتماء قاطنيها لها، من خلال ممارستهم للحقوق والواجبات

مجالات عملنا

تتيح هذه الفراغات والمساحات تعزيز التواصل بين المجتمعات وتقوي من علاقاتهم، كما تضمن تفاعلاً أكبر بين أفراده لاستثمار امكانياته المشتركة في سد احتياجاته وتحسين نمط الحياة الاجتماعية والاقتصادية لديه بالإضافة لتحقيق الرفاهية.

يعطي نهج تصميم الفراغات والمساحات العامة Placemaking “البعد المجتمعي” لكل من المخططين والمصممين والمهندسين في #أساس، على اعتبار أن أفراد المجتمع هم جزء لا يتجزأ من المكان، ومشاركتهم في جميع عمليات تكوينه سيسهم في استدامته وتعزيز انتمائهم له.

في #أساس التراث هو أحد الركائز الأساسية التي تدعم تحقيق التنمية العمرانية المستدامة، وصون التراث الغني ضمن مدننا عامل مهم لبناء السلام ودعم التماسك بين المجتمعات، لأنه يحفظ الهويات المتنوعة والثقافات للمجتمع ويضمن وجودها.

المدن المبتكرة هي المدن التي تستخدم التكنولوجيا بكافة أشكالها لتحسين نوعية الحياة، وكفاءة العمليات والخدمات العمرانية، والقدرة على المنافسة، ومن المفترض أن تنعكس هذه المزايا على تلبية احتياجات الأجيال الحالية والقادمة بما بتعلق بالجوانب الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والثقافية، حتى تكتسب أي مدينة صفة المدينة الذكية.

من خلال الحلول المعتمدة على الطبيعة، مثل الأسطح الخضراء، وغابات المناطق العمرانية، المساحات والممرات الخضراء بالإضافة لإدماج الطبيعة في المناطق العمرانية وخاصة السكنية والصناعية، مع توفير العديد من الفوائد البيئية والاجتماعية والاقتصادية ودعم المجتمعات ليصبحوا مرنين على التكيف مع تغير المناخ.
تلعب النظم البيئية الصحية دورًا حاسمًا في الحد من الآثار السلبية لتغير المناخ في المناطق العمرانية. حيث لديها القدرة على تنظيم المناخ وتخفيف درجات الحرارة الناتجة عن الاحتباس الحراري، إضافةً إلى تعزيز سعة تخزين المياه وتحسينها.

منهج العمل

ترتكز “أساس” في منهجية صناعة المكان على الناس لتكوين رؤيتهم حول المكان الذي يطمحون للعيش فيه والتعامل معه، حيث يتم العمل في المراحل الأولى على تطبيق أدوات مجتمعية توائم كل من الفئات العمرية في المنطقة وذلك لتحقيق أكير قدر ممكن من الشمولية والتشاركية المجتمعية خلال العملية.

بعد ذلك يتم تحليل البيانات والآراء والتصورات وتحويلها لمقترحات وأفكار تمثل كل إضافة وفئة، هذه المقترحات ستكون مرآة تعكس طموحات وأمال المجتمعات في مناطقهم، وفي هذه المرحلة يتم تطبيق أدوات تفاعلية تصميمية تهدف لوضع كل شخص في المجتمع في الدور التصميمي وتخيل هذا المكان على الواقع فيما بعد، وتشمل مرحلة التصميم المواءمة والتوافق بين المقترحات في مرحلة البحث والاشتراطات التصميمية الإنسانية لإيجاد الحلول الأنسب، وتتم بعد الانتهاء من مرحلة التصميم المراجعة والتقييم والتطوير مع المجتمع لإصدار الشكل النهائي.

تكون مرحلة التنفيذ إما بالتعاقد مع متعهدين أو شركات ومكاتب هندسية، وتتم المتابعة الهندسية الأعمال من قبل أساس مع أشخاص من المجتمع المحلي للحرص على الالتزام بالتصميم، أو في حال وجود أشخاص من المجتمع لديهم المؤهلات للقيام بالأعمال التنفيذية، يتم استثمار مواردهم من أدوات أو مهارات فردية وبإشراف من أساس.

شركاؤنا